ليس خيارنا.. ولكننا محكومات بالأمل
محكومات بالأمل، فما زالت آذاننا ترقب وقع خطى الغائب الحاضر. هو الموت البطيء لنا، هو حكاية عشناها في ظل الغياب لنواجه أقسى تحديات القدر بشجاعة وألم. ونكسر الصمت ولننتصف لحقوقنا بحثًا عن حل يخفف عبء الفقد. استطعنا أن نحول أنفسنا من مجرد منفّذات لأدوار مقولبة مفروضة علينا إلى قائدات في رحلة البحث وحماية العائلة والمناصرة …